غمزة تكنولوجيا المعلومات:
توب غان: فيلم أكشن سينمائي كلاسيكي
التأليف الأول، لا بد منه
Top Gun هو فيلم عبادة ميز تاريخ سينما الحركة. تم بث الجزء الأول من الملحمة لأول مرة في عام 1986 واستحوذ على إعجاب المشاهدين على الفور. الفيلم من بطولة توم كروز في الدور الرئيسي، ويتتبع قصة بيت مافريك، الطيار المقاتل الموهوب والمتهور الذي يدرس في أكاديمية توب غان. حقق الفيلم الروائي نجاحًا كبيرًا بسبب مشاهده الجوية الكارثية ومؤثراته الخاصة المتطورة التي استحوذت على انتباه رواد السينما حول العالم.
دراما جوية مأساوية
ولكن وراء هذا النجاح تكمن قصة مأساوية لحادث جوي. وبالفعل، أثناء تصوير الفيلم، فقد طيار بهلواني يدعى آرثر إيفريت شول حياته أثناء محاولته القيام بحركات جوية. ولا تزال أسباب الحادث غامضة، لكن يبدو أنه لم يكن بسبب خطأ الطيار. ألقت هذه المأساة بظلالها على إنتاج فيلم Top Gun وأجبرت فرق الإنتاج على تكريس الفيلم لذكرى شول.
توب غان: خطر الأعمال المثيرة الجوية
فيلم يضم طاقم عمل من الطراز الأول
تم بث الجزء الثاني من Top Gun للمخرج جوزيف كوسينسكي في عام 2021. حقق الفيلم نجاحًا مرة أخرى، بدون وقوع أي حادث كبير، مع توم كروز في الدور الرئيسي وطاقم رفيع المستوى بما في ذلك جينيفر كونيلي أو جلين باول أو مايلز تيلر. مرة أخرى. لا تزال مشاهد الأكشن مذهلة وأصبحت بمثابة توقيع للامتياز.
ممارسة محفوفة بالمخاطر
ومع ذلك، فإن ممارسة الحركات الجوية المثيرة للأفلام تتطلب صرامة كبيرة والعديد من محترفي الطيران. إن المخاطر الكامنة في هذه الممارسة عديدة، والحوادث نادرة ولكنها قد تكون خطيرة. أثناء تصوير الجزء الثاني من Top Gun، إحدى اللحظات التي لا تنسى في الفيلم هي محاولة توم كروز الوصول إلى سرعة Mach 10 أثناء قيادة الطائرة. على الرغم من أنه مجرد تأثير خاص، إلا أن المشهد يوضح صعوبة إعادة إنشاء مثل هذه اللحظات المكثفة دون المخاطرة الكبيرة.
باختصار، Top Gun هو الفيلم الذي طبع تاريخ سينما الحركة. ومع ذلك، وراء كواليس هذا الإنتاج، الذي تميز بحادث جوي مأساوي، يذكرنا بأن مخاطر ممارسة الحركات الجوية المثيرة للأفلام لا تكاد تذكر.
---
*********