لماذا يمكنك تناول السمك أو اللحم البقري النيئ، ولكن ليس لحم الخنزير أو الدجاج؟

لماذا يمكنك تناول السمك أو اللحم البقري النيئ، ولكن ليس لحم الخنزير أو الدجاج؟

لماذا يمكنك تناول السمك أو اللحم البقري النيئ، ولكن ليس لحم الخنزير أو الدجاج؟

وفقًا لمصادر الويب التي تم الرجوع إليها اعتبارًا من هذا العام، لا يُنصح عمومًا باستهلاك لحم الخنزير أو الدجاج النيئ بسبب خطر التلوث الميكروبي. ومع ذلك، يمكن تناول الأسماك ولحم البقر نيئة مع اتخاذ بعض الاحتياطات.



كيف يمكنك تناول السمك النيئ أو لحم البقر بأمان؟

1. النضارة والجودة

يجب أن تكون الأسماك ولحم البقر التي يتم تناولها نيئة طازجة جدًا وأن تأتي من مصادر موثوقة. ويجب التعامل مع هذه الأطعمة وتخزينها بشكل صحيح لمنع انتشار البكتيريا الضارة.

2. التجميد

إن تجميد الأسماك ولحم البقر في درجات حرارة أقل من -20 درجة مئوية لفترة كافية من الوقت يمكن أن يقضي على بعض الطفيليات والبكتيريا التي قد تكون ضارة بصحة الإنسان.

3. الإعدادية hygiénique

عند تحضير السمك أو اللحم البقري النيئ، من الضروري التأكد من النظافة الصارمة. يجب أن تكون أسطح العمل والأواني والأيدي نظيفة لتجنب التلوث المتبادل.

4. التصفية والتنقيع

يمكن تصفية بعض أنواع الأسماك، مثل السلمون، لإزالة الطفيليات ونقعها في خليط حمضي (مثل الليمون) لقتل البكتيريا المحتملة.



لماذا لا يمكنك أكل لحم الخنزير أو الدجاج النيئ؟

على عكس الأسماك ولحم البقر، يمكن أن يحتوي لحم الخنزير والدجاج على بكتيريا قد تكون خطرة على صحة الإنسان والتي لا يتم تدميرها عن طريق الطهي في درجة حرارة الغرفة. يمكن أن تسبب هذه البكتيريا حالات عدوى خطيرة، مثل السالمونيلا أو العطيفة.

تحمل الخنازير والدواجن بشكل طبيعي بعض البكتيريا الضارة. لذلك، من الأفضل طهيها في درجات حرارة عالية لتجنب خطر التلوث. يجب طهي لحم الخنزير إلى درجة حرارة داخلية لا تقل عن 71 درجة مئوية، في حين يجب طهي الدواجن إلى 74 درجة مئوية على الأقل.



وفي الختام

في الختام، من الآمن عمومًا استهلاك الأسماك ولحم البقر النيئ طالما تم اتباع معايير صارمة للنظافة والتحضير. ومع ذلك، يجب طهي لحم الخنزير والدجاج في درجات حرارة عالية للقضاء على خطر التلوث الميكروبي.

المصادر التي تم الرجوع إليها:

  1. وكالة معايير الغذاء. (2021). سلامة الغذاء عند تناول الطعام بالخارج وفي المنزل. تم الوصول إليه في 15 سبتمبر 2021.
  2. مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. (2021). الأمراض والجراثيم المنقولة بالغذاء. تم الوصول إليه في 15 سبتمبر 2021.
  3. منظمة الصحة العالمية. (2021). المسؤولية المشتركة: تقييم المخاطر وإدارة الطفيليات المنقولة بالغذاء. تم الوصول إليه في 15 سبتمبر 2021.

عن المؤلف

أنا رجل أعمال على شبكة الإنترنت. مدير الموقع ومحرر موقع الويب، أنا متخصص في تقنيات البحث عن المعلومات على الإنترنت بهدف جعل المعلومات في متناول مستخدمي الإنترنت بشكل أكبر. على الرغم من بذل كل الجهود لضمان دقة المعلومات الواردة في هذا الموقع، إلا أننا لا نستطيع تقديم أي ضمانات أو أن نتحمل المسؤولية عن أي أخطاء يتم ارتكابها. إذا لاحظت وجود خطأ في هذا الموقع، سنكون ممتنين لو أبلغتنا بذلك باستخدام جهة الاتصال: jmandii{}yahoo.fr (استبدل {} بـ @) وسنسعى إلى تصحيحه في أقرب وقت ممكن. شكرًا